همسات فى أذن الرحيل
قاربتْ تلك الرؤوم المُستجاره
بين ما نبغى ونأبَى
حين مال الكلّ فينا صوب حاله
تستهيب الذكريات المُستناره
والمحيطات التى كانت بحارا
للرمال السجْع صارت بَحْر رملا
يامُجازاً قبل أن ننأى فراقا
أفصح القول الذى ينداح قولا
إنّها لى بُشْرياتى
والروان المُستطابا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق