فَيْلقُ أرِيزُوْنَا
فِىْ نِيْلنَا كانَ الطَرَبْ
نَحْنُ الجَماهِير التِى قَادَتْ لِوَهْرَانِ
الفَرَحْ
عِنْدَ اليَتَامىْ إسْتَحِلنا بَسْمَة كانتْ
غَضَبْ
والوَجْد لِلْسُودانِ إخْلاصٌ تَخَطّىْ مَنْ
تَعِبْ
إذْ إرْتَقَينا فِى عُلا تِلْك الحِقَبْ
لا تُحْذنِىْ مَنْ جاءَ يا مَحْبوبَتِى
يُهْدِىْ إليْكِ العُذْر إذْ قال السَبَبْ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق