رصانة الماَلات
إلى ذاك الوئام المهتدَى جئنا
وشرْح القول ما كانا
فعِيد الجمْع يأتى من مجازات المسافاتِ
مجيباً موعد الفرحه
كما يستصحب الإبهاج جَزلانا
ففِى صحو العيون الماثلات الليل إذدانا
ونادى ها أنا أهديك أسرارى
فخذنى فى متونٍ تبدع المعنى
عاشت فى حِباء الموطن المفدى
فللعصماء فى قُرْبِى
شغوفاً قد عبرتُ الصمت صوب الدار مختارا
ففيها من ضروب الناس أنصارا
فأسميتُ التواريخا
وأوفيت المدَى وعدا
وللعُرف الذى يأمل
ويبقى بالمساقاتِ
كتبتُ القصد فى حُسْن الماَلاتِ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق