إزدهارٌ فِى مسيرةِ الجنوب
أمَا للرياضِ الفِدَى يا عروس الجنائن
أيا روضةً حُسنها فى خيالى مَوَاطن
وأنتى تنادى وتختال فيكِ المحاسن
فأنتى وللعَهد دُمتِى مَنِيع الخزائن
ومسعاكِ فى مستجاب التقاليد بائن
بدا فيكِ إصلاح بينٍ وللحرف وازن
و وعدِى يصافيكِ فى غيهب النفس كامن
ففى مُرتجى صفونا يصمد الحلم اَمن
فعُودِى بنا يحتوينا طريق التضامن
فقد عَمّ مَسعاكِ يا زينةً للمدائن
وعند النضال التفاسير والفوز ساكن
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق