يَقِين
عَلَى ذات الهُدَى ناجَت الأمانى الباسط الماجِد
بَدت فى كُلّ طَورٍ تَنضَوِى فى ساعةِ المَوعِد
تروق النفس فيها مِن سَماحاتٍ لها شاهِد
فَكُونِى البَين ذاداً يا صِلَاتى نهجها سائِد
لكِ المَغزَى مَضَى يستَنهض المُستَوجب
الواجِد
فَنَهجِى مِن مُعِينٍ صاغ أيَّام الغد الواعِد
ويَبقَى السِرّ للمَولَى يدِيم المَقصَد الرائد
# دولة الإمارات العربية المتحدة تتعهد
بتقديم 100 مليون دولار أمريكى للشعب
السودانى دعماً للجهود الإنسانية فى السودان
بأسمَى المعانى وأطيب التهانى نبارك لنا ولكم
العيد السعيد أعاده الله بالخير وأدام أيامه عامرة
بالسرور والبركات وكل عام والجميع بكل خير
مبروك عليكم و علينا شهر رمضان الفضيل و تقبل الله منكم و منا صالح الأعمال و نسأل الله عز و جل أن يديم نعمة الأمن و الإيمان و السلامة و الإسلام وأن يكون رمضان شهر الخير واليمن و البركات
هكذا أحببت أن أبدأ
تواصلى مع رئاستنا يا توم وأنت
الذى منحت البهجة لنا جميعاً من خلال أعمالك الرائعة التى إستأثرت بملايين
المتابعين حول العالم
ومن عبرك أيضاً أريد أن أرسل تحياتى للدكتور رياك مشار نائب رئيس حكومة جمهورية جنوب السودان و أريد أن أعبر عن تقديرى له منذ عشرات السنوات عندما تلقيت منه مكالمة هاتفية و هو فى المملكة المتحدة البريطانية وبرغم إننى كنت موظفاَ لا تسمح لى ساعات عملى بالتفرغ لأنشطة أخرى و لكننى لبيت تلك الدعوة وسافرت إلى جوبا عبر يوغندا حيث مكثت هناك بضع أيام فى فندق ( ليونس ) و فى جوبا قابلت الدكتور رياك مشار فى مكتبه فى الأمانة العامة و مازلت مندهشاً كيف لنائب رئيس دولة و هو دكتور فى مجال الهندسة الميكانيكية أن يطلب منى التحدث إليه و لكننى كنت أيضاً يا توم أواصل فى مجال تخصصى عن تفريع التنين و الدفاع الصقلى وبهذه المناسبة أريد منك يا توم أن تضم هذه السيارة إلى الإسطول
GT - R
هدية خاصة لك يا توم كروز
https://youtu.be/f8wsMwMF6Gw?si=mQhEuhtTVU_IvcWS
دينامية
يا مَيادين المَجالات التى راقت نَدِيدا
جاب أفراح المِساحات الغَوالِى مُستَعِيدا
يكسب المَسعَى نفاذاً يرفِد القول السَدِيدا
فالمَدَى ما زال يعطِى
للنجاحات المَزِيدا
والتَوالِى ظَلَّ مأموناً بتأسيسٍ تَلِيدا
إنَّ مِن تَجلِيل عَزم الذات يغدو العُمر عِيدا
ذاك كُلَّ البَسط إذ يَمتَدّ
فى عامٍ جَدِيدا
إيميلى
تَوَالَى يَسُود السِنين المَسِير المُكَرَّم
فَمِن رِحلةٍ ما إلى رِحلةٍ قَد تَمَحوَر
وكُنهِى إلى مأمل المُستَوَى قد تَقدَّم
فيومِى بإيعاز أمسِى مُدَاماً ومَصدَر
وأمرِى بِهم يستَهِيب الوصايا ويَنعَم
ويَبقَى نَزِيه النوايا وللخَطِّ
مَظهَر
يعِيد الصَدَى فى نجاحاتِ فَهمٍ و مَعلَم
فَكونِى رَحِيباً كما حلمنا كان أخبَر
مَجالاته من قبولٍ بَدَا حِين أَقسَم
وَشَملِى مُجازاً كما سَعيَنا
كان أسفَر
فذاك الذى يعرف الشأن درباً وَيَعلَم
ينِير الخبايا غَدَت فى تعاريف مِنبَر
تَكرِيس
إلى ذاك النَشِيد الرمز ظَلَّ المُنتَقَى مَرجَع
يجاريه ولاء الناس والإحقاق قد أسمَع
فأمسَى حيثما لا يَنضَب الإبداع والمنبَع
وحَيث الحِين يَغدُو فى مُجَاز النادر المُشرَع
يحوذ الإذن مأموناً حَصيفاً حينما أزمَع
وقَصدِى حين يَبدُو رائعاً فالمُنتَهَى أروَع
فَلَم يَنسَى قَصِيدى ساعة الإصدار والمَطلَع
بَدَا فِى المَحفَل السار الذى قَد جَدَّد المَجمَع
فَدُم للنَظم مَولَى يا لبيباً للنُهَى يُوضَع
فَفِكرِى مِن حياة عَلَّمتنِى أوجِبُ الأنفع
